أنا بصراحة كانت لي نفس نظرتك
لكن فعلاً غزالة وحشه وخسرانه
تركت فيل يحبها و لحقت غزال يعذبها
خانها مع ضبيه و علاقه عابره مع بغله
و يوم هجم عليهم الأسد هرب و خلاها وحيده
فكرت و هي بين مخالب الاسد لو كان الفيل زوجي كان هذا حالي
و قبل ما تموت ناظرت بعيد و شافت زوجها واقف جنب غزاله ثانيه فنزلت دمعتها
وناظرت جهة البحيرة و لقيت الفيل و الفيلة يتمردغون مع أطفالهم الفيلة فابتسمت
فودعت الحياة و في عينيها دمعها و على شفتيها إبتسامه
فسميت حينها الغزالة ( ذات الإبتسامة الحزينة )
