أختي الفاضلة ما وضعت تحته خط هو ( شعور زوجك )
و كـ آخر رد لي في موضوعك
أختي الفاضلة نحن لم نسفهك أو نخطيء في حقك بل طرحنا رأينا و فقاً لما كتبتيه
حتى عندما قلنا لك أنك ( تستمتعين بهذا الوضع ) فهذا ليس عيب فكلنا سواء ( أزواج أو زوجات )
نتصرف تصرفات خاطئة و لكن نستمتع بردة الفعل ( لكن لا نبالغ )
و من المعيب على أي إنسان
يحمل الآخرين همه و يريدون له الخير
و قد يكونون أكبر منه عمراً و أكثر منه خبره
فيصفهم بالتبعيه
و تتجاوزين لتقولي كل الردود متشابهه إلا رأي ( إحساس و شاطيء المحبه )
و لو رجعتي لرأي شاطيء المحبه لوجدتيه يخطيء أسلوبك أيضاً و لكن لم يعجبك منه و لم تعلقي سوا على الجزء الذي خطأ فيه زوجك ( الذي سببه هو أنت )
و بالنسبة للآراء المتشابه ماذا يعني ذلك ؟؟
ألا يعني أنك مخطئه و عليك تصحيح خطأك لتعالجي خطأ زوجك
و لأول مره على الأقل بالنسبة لي أرى موضوعك و موضوع آخر أغلب الآراء تجتمع على خطأ المشتكي و ذلك بناء على ما كتب
أختي الفاضلة القضية ليست إجبار أو عناد أو تدافعي عن نفسك
فأنت إذا إستمريت على ما أنت فيه فلن تضرينا في شيء و لن نكون تعيسين
و لن نتبع هواك فـ ( المستشار مؤتمن )
أختي الفاضلة أنت صغيرة ( و ترين التغير أو الإعتذار تنازل و خطأ و يلغي الشخصية )
لكن قوة الشخصية تتضح في التغير للأفضل في الإعتذار عن الخطأ
و لذلك قليل من لديهم شخصية منفردة و قوية و الأغلبية لديهم نفس الشخصية النمطية ( لا للإعتذار لا للتغيير )