أولاً أختي حكم قراءة الفاتحة في الخطبة ( بدعة )
ثانياً أنت في حكم الأجنبيه عنه و من أجاز المكالمات الهاتفيه أثناء الخطبه
( فقد حصرها في التفاهم على الأمور المهمه و بقدر الحاجه و ليس فيها فتنه و الأحوط أن تكون عن طريق وليها )
و أعتقد ليس من الشرع أن تناقشي رجل ( أجنبي ) عن حنانه عليك وحبه لك
و أن يغدق عليك كلمات الحب و التغزل و إظهار حنانه
أكرر هو مازال في حكم الأجنبي ( لا تخضعين في القول معه - لا تخلين به - و لا تصافحيه و لاتظهري شيء من شعرك أو جسدك أمامه )