قد نلوم المرأة إن خانها الزوج في بلده، كأن يتعرف على فتاة بالهاتف أو النت أو ما شابه، لكن أن " يسافر " للخارج دون أن ترافقه زوجته وهو يعلم يقينًا أنه سيذهب إلى بلد فاسد .. فالخطيئة يتحملها هو، ولا تُلام المرأة أبدًا .. لأنه أقصاها عنه وأبعدها كي يخلو له الجو وكيلا يؤنبه حضورها، رغم أن المفترض أن يكون حضور الله في الشخص أقوى من حضور البشر لكنه ضعف الإيمان وعدم مراقبة الله .
نصيحة بليغة دلوعة مودي .. متابعة لموضوعك، لا أنساكِ - والله - من الدعاء وكذلك الماما وزوجي .
مودتي .