لسانك لا تنطق به عورة أمرى فكلك عورات وللناس ألسن
وإن عينك أبدت إليك معايبا فصنها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح وفارق ولكن بالتي هي أحسن
استحضرني الأبيات أعلاه كرد على قصتك
وقمة الروعة أن نتعايش مع واقعنا طالما لا فرار منه
والجمال عزيزتي ينبع من الداخل وهذه الواجهة التي ترينها إلى زوال