منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - لكن هل بالضرورة أن تسير الفتاة على خطى أمها
عرض مشاركة واحدة
قديم 17-01-2011, 04:44 PM
  #15
سحابة الصحراء
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 6,406
سحابة الصحراء غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bint Q8 مشاهدة المشاركة
لا اوافق مع المثل ... ساعات الام تكوت فيها خبث و مكر و البنت تكون من اطيب ما تكون ... لانها شافت الام و عمايلها و عرفت ان هل اعمال تاخذ البركة من البيت
و العكس بعد موجود: ام بغايه اللطف و الطيبه و بنت فيها دهاء و خبث الله اكبر
ما اعمم ... بس كل انسان له شخصيته و كيانه ... و ما نقدر نجكم علي البنت من خلال اهلها .. هذا ظلم
كلامك عين الصواب ولكن يبقى هناك انها قاعدة غير ثابتة

hsu]kd vHd;

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخة البنـــات مشاهدة المشاركة

اشووفه فيه نسبة من الصح وفيه نسبة من الخطأ
يعني أبدا ما نقدر نعمم
الموضوع نسبي
وفي حالات جذي وحالات جذي

تلاقين وايد أمهات طيبات وربات بيوت درجة أولى
لكن تشوفين البنت العكس تماما
وساعات لا
الأم تكون مب زينة
لكن البنت صالحة وخلوقة

وأحيانا الثنتين مثل بعض

وايد أشوف هالنماذج عندنا

يعني هذا كله يعتمد على البيئة اللي عايشين فيها
وعلى طريقة التفكير
خصوصا إن وقتنا الحالي اختلف كثير عن أول
والبنات تفكيرهم انقلب 360 درجة

فآنا أقووول في نسبة يطابقها المثل وفي نسبة لا
يعني في النهاية مافي تأييد كامل ولا معارضة كاملة


ودي
شكرا للمداخلة وفقك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روحي مجروحة مشاهدة المشاركة
بنظري مقولة تقريبية يعني مو صحيحة ميمة بالمية

مو شرط تكون زي امها بالعكس ياكثر أشوف حريم ماشاء الله سنع وبنتها العكس تماما
وأشوف امهات والعياذ بالله بناتهم تبارك الله زي الذهب
وبصراحة أشوف بنات ينظلمون كثير على حسب هالمقولة
الواحد يسأل عن البنت مو أمها ليه هو من راح يتزوج ؟؟
فعلا لكل بنت شخصيتها وكيانها وموشرط تصير زي امها ولكنه مثلا قد ينطبق على بعض

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات لاتغيب مشاهدة المشاركة
ممكن ليست قاعده ثابته أبداً

من زمان كان المصدر الأساسي للبنت بأي شيء أمها
الآن تنوعت المصادر..
فتنوع التأثير
اسعدني مرورك ورأيك رعاك الله وشفاك وطهرك مما اصابك
__________________
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً