عسى الله أن يبدله زوجة أخرى ويلد معها لأن القصص وقعت من هذا النوع
يقول الله عز وجل في كتابه الكريم ((عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ))
أخبري أخاك بأن الخير فيما اختاره الله وأن زوجته كان عليها أن تطيع زوجها لا أباها كما أمرنا الشرع بذلك وبما أنها خالفت أمر الرسول عليه الصلاة والسلام فليست امرأة جديرة بأن تكون له زوجة
الله يعوضه خيرا منها ويرزقه بالذرية التي تملأ عليه حياته بهجة وسرور