طبق قاعدة 
" لا أسمع .. لا أرى .. لا أتكلم "
لا تتجاوب بأي حال من الأحوال عما قالته عنك .
امض بزواجك وتوكل على الله 
وفي حالة تصريحها لك برغبتها بالعوده 
ويكون التصريح منها شخصيا ومن لسانها وتسمعه بأذنك , وليس عن طريق الرواة 
أذا صرحت لك بذلك ووافقت أنت على عودتها 
أعدها مع وجود الزوجه الأخرى إذا كنت أنت ترغب بذلك ولديك استطاعه .
لأن وجود الزوجه الثانيه من عدمه يجب ألا يكون عائقا أمام عودة زوجتك لك إذا كانت صادقه 
لأنها هي من فرطت بك عندما كنت لها وحدها .
أشكرك على ثنائك , وتأكد أخي الفاضل أن الكنز الحقيقي هو معرفة الناس الطيبين أمثالك .