اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة GREEN222
ما تنقمو كتير على الحكومه
|
والله اننا نحب حكومتنا وبلادنا حباً جماً
ولا توجد اي مشاركة ينقم فيها أحد على الحكومة
كلامنا كله عن الأمانة، واستهتارها بأرواح البشر
وعلى ذكر الامانة، من المضحك المبكي ، البارحة الدكتور والمهندس كوشك في برنامج الشاهد على قناة دليل يقول: ان أمانة جدة اتصلت به لتسأله لماذا يحصل هذا بجدة؟!!
ومن التعليقات المؤلمة لكوشك، انه بعد اطلاعه بنفسه على الاحداث وجد ان القنوات نااااشفة وجدة بكبرها أصبحت هي القنوات!!!
وقال أن كثير من مجاري السيول كانت مغلقة ومسفلته بعد، وكانوا لو بس عملوا فتحة صغنونة فوق كان تصرفت مياه كثير من الشوارع وخاصة الكبيرة .. بس هم ماعملوا كذا ، لانهم قالوا ماكانوا يدرون انه هذي كانت مجاري سيول وتم إغلاقها!!!
معقول مهندسين بالامانة ومايعرفون خرائط جدة، ولا يعرفون انه فيه مجاري سيول مغلقة!!!
ويقول بعد أنه السدود ترابية وليست اسمنتية لأنها كانت فزعات من بعض المقاولين وقت حدوث الازمات!!
فزعات والدولة تعطيهم مليارات!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ المحبة
أختي انتظار .. علماء الأرصاد ليسوا بكهنة ولا منجمين ..
هذا علم يعتمد على دراسات وتوقعات .. قد تخطئ وقد تصيب ..
لكن من النادر أن يكون هناك أمطار ويتوقعون بأن الجو صحو مثلا ..
فأقول حتى لو كانت توقعاتهم بأن الأمطار خفيفة فالأولى البقاء في المنازل احتياطا ..
|
[
يا أخي ابا عصام بارك الله فيك، أعلم أنهم ليسوا بكهنة ، ولست على كل حال ممن يصدق الكهنة
ولو انهم توقعوا امراً واخطاؤا، ما عتبت عليهم
لكن ان يخرج وكيل شؤون الارصاد في برنامج الشاهد، ويكذب علناً على الناس ويقول أن من
دورهم بالأرصاد إبلاغ المواطنين عن طريق رسائل الجوال ، وقد قمنا بإبلاغ الكل قبل نزول الامطار بأربع ساعات...، وحتى المذيع العسيري قال له: "أنا لم تصلني رسالة منكم، ولأول مرة أعلم أن من دوركم إبلاغ المواطنين وعن طريق رسائل الجوال..."، وأنا وأهل بيتي وجيراني نضم صوتنا للعسيري ونقول حتى نحن لم تصلنا رسالة..
على العموم ماحدث حدث بقدرة الله ، لكن الكذب ليس من خصال المؤمنين، والذي يكذب يصعب تصديق حتى توقعاته بالطقس بعد ذلك!
__________________
إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}