تصدقين أن البلاء في الصديق , أخاف أنه راعي علاقاات ويبي يزينها في عين زوجك , فحب يجس نبضه بها الحركة , وزوجك ماشاء الله عليها ماعطاه مجال يتماادى الله يثبته ويكثر من أمثااله, الله يهديه أو يصرفه عن زوجك .
تدرين لو اني مكاانك كان أدعي عليه قاايمة قااعدة .
__________________
اللهم آمنا في أوطاننا