حتى الآن لم أجد صداقة بلا مصالح .. وليس العيب في الآخرين بقدر ما هو عيبي كوني لا أملك علاقات كثيرة يمكنني من خلالها الحكم بشكل أدق .. يعني ربما الأصدقاء المخلصون موجودون ولكنني لم ألتق بهم بعد.
ولأنني أفتقد الصداقة الحقيقية فإنني كذلك لا أستطيع الحكم على نفسي.
أما العبارة الأخرى فنعم طبعاً أؤمن بها .. وأعتبر نفسي أحد الأمثلة على ذلك

.. فأنا أحب زوجي ولا أخونه.