و الله و الله ما صدقتي و لو كنتي تحبينه ما خنتيه و لكنه شعورك بالذنب و تعتقدين أنك توازنين بهذا الشكل
فتلبين لزوجك مطالبه و لا تقصرين معه من جانب
و من جانب آخر تخونينه و تفضفضين لمن تحبين و تحنين عليه
و كأن مبدأك أتبع الحسنة السيئة تمحوها
إنظري لأي درجة زين لك الشيطان سوء عملك و لأي درجة تتبعت خطواته
|