عزيزتي..
زوجي مثل زوجكِ .. لا يهتم بهذه الأمور .. ولا يحب هذه المناسبات .. والحقيقة أنني في البداية كنت أمتعض حتى اتفقنا سوياً على تجاهل هذه المناسبات ـ ما عدا يوم زواجنا ـ وحتى الهدايا لا يهديها لي إلا في عيد الفطر وعيد الأضحى.
هذه الأمور تدخل في حيز القناعات يا عزيزتي .. ولا يصح أن تفرضي على زوجكِ أن يتفاعل مع أمر هو غير مقتنع به.
أخيراً..
هل فكرتِ في أن هذا الموقف ربما هو إشارة لتعيدي تقييم قناعاتكِ بخصوص المرأة القوية؟
سبحان الله .. مهما قيل فالمرأة لا تستغني عن اهتمام زوجها