[يا أخي الكريم
كل زوجة وامرأة لها رأيها الخاص بها الذي يتوافق مع طبيعتها النفسية والعقلية.
فمنهن من تعفو ومنهن غير ذلك.
دعك من هذا كله واتجه لله أن يصلح شأنك وشأن زوجتك
ثم أصلح الأمر معها.
:::
الأخت دلوعة مودي
لا تعجبني اللغة الانهزامية التي تكتبين بها.
فأنت بقولك في مشاركتك هنا تذكرينني حينما دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أعرابي يعوده. وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل على مريض يعوده قال: لا بأس طهور إن شاء الله. فقال له لا بأس طهور إن شاء الله. قال الأعرابي: قلت طهور. كلا بل هي حمى تفور أو تثور على شيخ كبير لترديه القبور. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فنعم إذا!
ومعنى قوله الأخير أنك كما تتوقع ذلك فسوف يأتيك.
التعديل الأخير تم بواسطة البليغ ; 27-02-2011 الساعة 09:26 AM