كان يسمى في ما مضى في الجاهلية جلد عميرة
والآن الاستمناء وهو محرم بالكتاب والسنة (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم)
(فمن ابتغى وارء ذلك فأولئك هم العادون ) (ومن ضمن لي ما بين لحييه _ أيّ لسانه _ وما بين فخذيه أضمن له الجنة)
والمني هو ماء الحياة كما ذكره الأخوان
والبئر إذا لم تخرج ماءها غار وذهب في قعرها ويصعب إستخراجه
والدلو الذي يستخرج به هو الأحصان والعفاف الشرعي بالزواج
وقصة الشاب الذي جاء ليسمح له النبي بالزنا فقال هل ترضاه لأختك أو لأمك أو لزوجك قال له لا فقال كيف ترضاه لغيرك
ووضع النبي يده على صدره وقال اللهم أحصن فرجه واهدي قلبه .
اللهم احصن فروج الشباب والفتيات وأهدى قلوبهم يا أرحم الراحمين