أختنا الكريمة/
استجمعي شجاعتك، وأخبري أختك أو والدتك.
فهذا ليس عيب فالرجل أخذ حقه الشرعي منك لأنك زوجته لكن أساء الطريقة.
إن استطعتم الرجوع لبعضكما فهذا جميل.
إن لم تستطيعي وتقدم لك شخص آخر ففكري ثم استخيري لكن لا بد من الإعلام أنك ثيب. وإلا اصبح الأمر غشاً وخداعاً.
لا تجعلي من ذلك الرجل نموذجاً تحكمي منه على كل الشيوخ؛ لأن الناس مختلفون.
واحذري أن تكون ردة فعلك غير منطقية، وبها عدوانية.
احتفظي بشموخك ودينك وحجابك.
إذا كنت تشعرين ببعض الآثار ما زالت مترسبة في داخلك فقومي بزيارة أخصائية نفسية.