لا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم
موضوعك مصيبة...وحالة زوجتك حالة تبكي الصخر
في الواقع ... زوجتك مجروحة لأنك خنتها ( اقترفت جريمة الزنا وأنت محصن ) لا عذر لك لا في الشرع ولا في غيره
فكيف تريد امرأتك التي كانت تحبك أن تعذرك ؟
والأدهى من هذا أنك تعاملها بجفاء....وتتغزّل ببنت الهوى ؟
معذرة ولكن ألا تخجل من نفسك وأنت تكتب وتصف تصرفاتك معها ؟
لا إله إلّا الله
إن لم ينصلح الحال...وحاولت مع زوجتك ولم ترغب بك
فطلّقها، علّ الله أن يرزقها بمن يخاف الله فيها ويحفظ نفسه ويكرمها ويجلّها
__________________
إن كان في العمر بقية مما مضى * * فالعيش في صدق هو أول الآمال.