اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ المحبة
جزاك الله خيرا أخي أبا ناصر على هذا التذكير والتنبيه ..
وبالفعل .. قد يفجع الإنسان على أمر فيدفعه ذلك للوقوع في المحظور كوصف اليوم بالأسود أو الكئيب .. الخ
أسأل الله أن ينفع بك ..
وإن كنت أرغب بأن تطمئننا عن حالك يوم المطر ..
وفقكم الله ..
|
أخي الفاضل: شاطئ المحبة .. وفقك الله لما أحبه؛ يعلم الله أني سررت لأنك أول من رد على الموضوع, لماذا هذا السرور, وماهو تفسيره؟ لا أدري!!!!
لكن الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
أما وقت المطر فكنت الحمد لله في مأمن.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة %طموحي غير%
للاسف صار اغلبنا يتشائم من المطر او يخاف بمعنى اصح
احدى الاخوات كانت تدعي يوم المطر
اللهم حوالينا لا علينا، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية، ومنابت الشجر
قالت لها صديقتها لاتدعين .. جده اغلب بيوتهم في اوديه!!
الله يرحمنا برحمته
والحمدلله على سلامتك ..
|
جزاك الله خيراً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منادي
بارك الله فيك أخي أبوناصر على هذا العرض وبالدليل الشرعي
تستحق أن يكون موضوعك مميز
|
أسأل الله أن يرفع قدرك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت مكة2008
جزاك الله كل خير صراحه احاديث اول مره اقرها فعلا حنا غافلين وصرنا من جد ندعي انو ربي مايرزق جدة بي مطر من الا صار فيها
الله يغفرلنا ويرحمنا برحمتوا
يستاهل التمييز
|
بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتظار الفرج
موضوعك قيم، جزاك الله خيراً، ونفع بك
استهللت موضوعك بفاجعة أختنا سناء رحمها الله، كان موتها رحمها الله صدمة كبيرة، بكيت وبكى غيري على موتها حتى جفت الدموع، وتكرار الكارثة مرة أخرى أنساني كل شيء، وأفقدني صوابي..
حتى وجود الغيوم بالسماء صار مخيفاً، يالله كم نحن ضعفاء!
أصبح جل همي هو معاقبة الخونة!
وأين الأمانة؟!
و لماذا يحصل هذا بحبيبتي جدة؟!
وأنا أقرأ موضوعك، شعرت بيقظة، وفطنت لنفسي فقد كنت أركز على جانب للأحداث وغفلت عن جوانب أخرى، كان الأحرى بي الوقوف عليها جيداً، فجزاك الله عني كل خير، فكما أن المطر رحمة يا أخي المبارك، فهو ايضاً آية من آيات الله، يخوف الله به عباده، فقد عذب ربنا عز وجل أقواماً بالمطرمنهم:
قوم لوط عليه السلام : ( وأمطرنا عليهم مطرًا فساء مطر المنذرين)، وكذلك قوم نوح عليه السلام ("فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِر فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ)، وقوم عاد، وقوم سبأ..
وعن أمي عائشة –رضي الله عنها- قالت: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا رأى مخيلة في السماء أقبل وأدبر ودخل وخرج وتغير وجهه، فإذا أمطرت السماء سري عنه فعرفته عائشة ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أدري لعله كما قال قوم عاد (فلما رأوه عارضًا مستقبل أوديتهم)
وعنها رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ناشئًا من أفق من آفاق السماء ترك عمله وإن كان في صلاته، ثم يقول: "اللهم إني أعوذ بك من شر ما فيه" فإن كشفه الله ( حمد الله) وإن مطرت قال: "اللهم صيبًا نافعًا)
اسأل الله أن يرحمنا، ويتقبل موتانا شهداء عنده، ولا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
|
جزاك الله خيراً على هذه الفائدة
__________________
قرأ وهيب بن الورد رحمه الله قوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا} ثم بكى! وقال: (يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن وأنت مشفق أن لايتقبل منك) تفسير ابن كثير1/167