المشاركة الأصلية كتبت بواسطة × الرسمي ×
وأما الحكمة في تطبيق العدل على الواقع هو إعطاء كل زوجة حقها من الإحترام والرغبات والمحبة وإفرادها بسياسة زوجية حياتية منفصلة عن الأخرى
فلا يمنع إذا كنت عند الأولى أن تكون أبوفهد
وعند الثانية أبو ناصر وسارة
نعم ما عندي مشكلة ,, لكن لما يكون الطرف الاخر جهه رسمية مو من المعقول يكون لي كل يوم أسم
أنا لما أروح مكان وبشتري شغله من أثاث أو أجهزة كهربائية يقولون لي بأسم مين ؟ أقول باسم مرة سارة ومرة ناصر.. وتنكتب الفاتورة بهذا الاسم.
إذا كنت بسوي اشتراك بالمطعم عشان التوصيل يقولون لي بأسم مين أقول بأسم ناصر.
ماعندي مشكله , بس هي تقول ليش ماتقول ببيتك الاول هذا الاسم ؟؟
انا ما يهمني اللي قدامي أنا أبي اللي من وراي!!!
ولايمنع أن تشتري للأولى ماتحتاجه سواء غالي أو رخيص
وكذلك تشتري للثانية الغالي والرخيص
وليس بلازم التعويض
أنا مقتدر,, والتعويض بالعكس المفروض انه يريحها وتفرح فيه,
هي تفرح فيه خاصة لو كان المبلغ جامد , لكن تنهبل إذا كنت بعطي زوجتي الاولى,,
يعني لو قاعد أفرق وأعطي وحدة بدون وحدة نقول معها حق, لكن تبي الشي لنفسها وغيرها لأ .
يعني أقولك سالفة.
بعد ماصار يزعجني أسلوبها وتكرر منها كثير,
حبيت أعطيها درس,
بيت الاول من بعد الامطار صار في شوي شقوق بالجدار,
فجبت شركة على اساس تصبغ جدار الغرفة , المهم وأنا ببيتي الثاني أتصلت على زوجتي الاولى عشان أوصل الرسالة للثانية قلت لها أنتبهي لا تصعدون فوق عشان ما تتأثرون من الريحة.
طبعا سألتني الثانية وش ريحته قلت لها صبغت غرفة ببيتي لأنه تضرر من المطر!!
قامت سألت كم كلفك قلت لها تقريبا 4 الاف ..
المهم بعدها باسبوع هاجمتني وانت ما تعدل وانت أكبر نصاب.
سكت سكت أنتظر تعطيني ولا أعطيت ومن هالكلام.
قلت لها انتي اللي علمتيني انه الشي الضروري مو لازم اعوض فيه.
جنت على نفسها براقش. وأنا قاصد ما أعطيك عشان تعرفين النعمة اللي كنتي فيها ورفستيها.
والمفروض أنه مالك دخل بحياتي مع الثانية.
تبين شي أطلبي وماراح أقصر معاك لكن تتدخلين بيني وبين تعاملي معاكم هذا ما اسمح فيه.
قامت عصبت وطرقت الباب وصارت تولول وتدعي علي وتسب اليوم اللي تزوجتها فيه !!!
أذكر أني سمعت أحد العلماء عندما سأله السأل أنه عنده زوجتان إحداهما كبيرة والأخرى صغيرة
فإذا ذهب للصغيرة ضحك معها ومرح ولعب
وإذا ذهب للكبيرة أراد أن يعدل وأن يضحك ويمرح ويلعب معها كما فعل مع الصغيرة ولكن لاتستجيب منه وتقول له إعقل
فجاوبه الشيخ وقال له :
من العدل أن تعطي كل ذي حق حقه
فإذا ذهبت للصغيرة أعطها حقها من اللعب والمرح
وإذا ذهبت للكبيرة إعطها حقها من العقل والحكمة والرزانه
وأما سلاطة اللسان فيجب أن تتخذ معها موقف جاد وحازم جداً وتوقفها عند حدها بإستخدام طريقة مناسبة تراها مؤثرة على زوجتك
لأن الرجل إذا ذهبت هيبته وتسلطت عليه زوجته بلسانها فهي مصيبة تنكسر لها الفطرة السليمة والحياة السعيدة .
أعانك الله
|