أحسنت أستاذي الكريم
التغابي مطلوب بعض الأحيان إن كان الخطأ يمكن تمريره، أو كان الخطأ لا يذكر، أو أنه يقع لأول مرة وليس له توابع مستقبلية.
أما الاستمرار على نهج التغابي أو التغافل في كل شيء فوالله إن هذا النهج يضيع البيت، ويضيع هيبة الرجل؛ لأن الطرف الآخر يعتقد أن الرجل غبي مغفل أحمق لا يعرف ماذا يجري حوله
:::
أضفت لنا الكثير هنا بمساهماتك الفعالة الفكرية.