الأخت الكريمة/ بيتا
اختاري وقتاً مناسباً للطلب (استخدمي هنا ذكاء النساء)+اعرضي عليه الفكرة بوضوح وبساطة+قولي له: إن هذا أجر سوف يأتيك، وأحببت أن أشركك معي في الأجر؛ لأنك شريكي في الحياة، فلا تجعلنا نفوّت هذه الفرصة التي ربما تكون سبباً لغفران ذنوبنا يوم القيامة+ثم قولي له بعد ذلك مباشرة كنوع من المفاجأة: ما رأيك أن نذهب الليلة لشرائه؟.
إن ذهب فالحمد لله أو أعطه فرصة يومين...إن لم يفعل أخبريه أنك ستبيعين جزءاً من ذهبك لشراء الجهاز.
:::
بشكل عام وخارج موضوعك:
أنا لا أحبّذ أن تمد المرأة يدها على ذهبها إلا للضرورة القصوى جداً. لأني أعتبر أن هذا على الأقل ثروة لها ولو بسيطة. والواجب عليها حفظه.
:::
الأخت الكريمة/ فيون
اهدئي، ودعي الخلط في الأمور، واتركي العجلة والردود المتسرعة.
طلب الأخت ليس من الأمور الواجبة شرعاً على زوجها أن يشتريه لها. ولو رفض فالحق معه وفي صفه؛ لأنه شيء خارج عن النفقة المعروفة والمألوفة شرعاً.