يالله
ولما هالتكتم حسبنا الله ونعم الوكيل
كانت لنا جاره سورية رحمها الله من أهل حماة تم تصفية ابنها الكبير أمامها ذبحاً لأنه ملتحي..
والآخر سجن وهرب من السجن لتركيا
ولم يستطع السفر لأي مكان لأنه هارب وليس معاه أوراق ثبوتيه
بكته حتى توفت رحمها الله ولم تره
حسبنا الله ونعم الوكيل
القذافي والأسد أعادوا التاريخ البشع ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يلطف بكم يا أهل الشام