صدقيني اللي خلاك تفرطين بسنوات عمرك الأولى واللي تسمينه حبيبك هذا كذاااااااب ....
اطوي صفحته وان تذكرتيها فلا تتذكريها إلا بالحقد عليه لأنه كذااااااب ...
طبعاً ماراح تصدقي كلامي هذا كعادة الواهمات اللي يعتبرون قصتهم أطهر قصة بالعالم وان النصاب حقهم يختلف عن الاخرين ..
رغم أنه يكلّم مع الوحدة خمس أخريات أو أكثر أو أقل ....
ثانياً المعذرة ياأختي حظك حلو جداً وليس كما قلتي ولكن المشكلة فيك ...
وأكبر دليل على حسن حظك هو وجود هالزوج الطيب بحياتك ..
بس المشكلة فيك انت وفي قراراتك ..
مثلاً أنت اشترطتي بيت مستقل ومع ذلك صمتتي عن الشرط وتغاضيتي ...
على العموم وللاختصار أقول اقتراحي وهو /
إذا كان شرط البيت المستقل مسجل بالعقد فعاودي المطالبة له لأنه كما تقولين أمه من النوع (الغثيث) ومستغنية عن بقاؤه معها ...
فالمطلوب منك الان مطالبته للالتزام بشرطكم السابق بشتى الاساليب الممكنة ...
ثم إذا لم يتجاوب عودي عند أهلك وطالبيه بذلك إلى أن يلتزم بشرطكم ...
وإذا ماوافق أخبريه أنه بإمكانك اللجوء للمحكمة ومن هالكلام ...
بس لابد يكون النطق بكلمة (المحكمة) في آآآآآخر شيء إذا لم يتجاوب مررررة ..
فلا تقفزي لطرح فكرة المحكمة قبل كل الأساليب ....
أختي الطاهرة ..
زوجك الطيب هو سيرتك الحقيقة وبيتك وأمانك وذريتك هي رأس مالك ، حافظي على هالنعمة يأختي وانسي القصص السابقة ...
ولو افترضنا صدقها فهي قصة ابتدت بشكل خاطئ كما اعترفتي وانتهت بمكالمات .. والمكالمات أغلبها وهم ومراهقة تخلو من الواقع ياأختي الطيبة والله وهم ، فلا تؤثر هذه الذكرى على حياتك ويكفي اللي راح من عمرك بسببها ...
اجعلي تركيزك على زوجك وذريتك وحاولي مع زوجك بالبيت المستقل ، أما الانفصال فأتمنى تحرقي الفكرة وتحذفيها من رأسك لأنه لايوجد سبب مقنع إطلاقاً...
الناس صبروا على اللي أكبر من كذا ..
تمنياتي ودعواتي بالتيسير لك ...
وبالتوفيييييييييييييييييق ....
__________________
الكلمة الطيبة صدقة