ابنتي أو وسن
لن تكوني إلا أنتِ وكونك عشتِ مع إخوانك الذكور ليس هو المُشَكّل الرئيس لشصيتك
لا تقفي عند كل قضية على أنها مفصل بحياتك وأن الزوج ذهب لينام غاضباً فهذا يحدث في كل البيوت وليس هو الصحيح ولكن كلنا بشر.
كوني كما أنتي ولكن تجنبي ما يثيره ويجعل الموضوع قضية بينكما وعامليه على أنه زوج يحب من زوجته الإنكسار أمامه والتثني له واستعطافه والتغنج له ولا تعامليه على أنه أخٌ من إخوانك.
تجنبي جمع الشعر إلى الخلف فهذا يجعل وجه الأنثى كوجه الرجل.
ورددي الأذكار وآية الكرسي والمعوذات عند اجتماعكما فقرينه وقرينك وإبليس لن يدعاكما حتى تفترقا
والقراءة تطرهم.
أسأل الله لكما أن تجتمعا على خير.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.