نحتاج كثيراً أن نتعامل مع المعالجة الى تغافل ...
الطرف الاخر مادام أنه المأوى المباح فلنستمتع به ...
لا أبالغ إن قلت أحياناً علينا أن نفترض أن الطرف المقابل مجرد آلة تُستخدم ولايُنتظر أن تعمل من ذاتها ..
لنتعامل معه أن الحلال الذي حل في اليد ولنستفد منه بكامله ولانبقي منه شيئاً...!
أعلم أن المبادرة من الطرف المقابل لها رونقها الخاص ، لكن مع المحاورة والمصارحة والمناقشة والمعالجة ..
قد نتعامل بتغاضي وتجاهل .. وحينها لابد ألا نبخل على ذواتنا بشيء ونعيش قصتنا كما يحلو لنا ولنشبع أنفسنا إلى آخر قطرة ...
وبالتوفييييييق ...
__________________
الكلمة الطيبة صدقة