أخي الكريم حاتم
بارك الله فيك
ثناؤك أخجلني فقد استسمنت ذا ورم
ومنشأ النص هو بعد قراءتي لقصة الأخت صابرة بدنيتي والردود عليها وتعليقاتها على الردود وقد تم إقفال الموضوع وما زال في نفسي شيء منه ووجدت قصصاً مماثلة فتوقعت الفائدة فكانت الخاطرة للأخت صابرة بدنيتي لعل الله يوضح لها ولزوجها ولأمثالهما الصورة الحقيقية للعلاقة الزوجية في الإسلام والقدوة الحسنة بالرسول الكريم عليه الصلاة والسلام في هذه العلاقة.
أكرر شكري لك وبعض ما عندك أبو أحمد .
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
التعديل الأخير تم بواسطة رجل الرجال ; 29-03-2011 الساعة 12:07 PM