الأخ الكريم/ أبو فهد
-حقيقة قرأت ردك ومستجداتك قبل قليل.
-الحمد لله على كل حال.
-الله سبحانه له مقادير وأحكام في الكون، والإنسان لا يعرف ما هو الخير له.
-لعل الطلاق خير لك.
-استرخي الآن+انتبه لبيتك وأولادك من الزوجة الأولى والثانية معاً+اضحك+جدد حياتك+سافر إن أمكن+تجنب دخول بيت طليقتك إلا للضرورة+أشغل وقتك بالمفيد+تواصل مع أقاربك+تواصل مع أمك كثيراً+خذ زوجتك أم فهد في نزهة أو سفر مع أبنائها.
-أنت أمام الاحتمالات التالية:
أ) إما أن تترك المرأة في حال سبيلها، وتكتفي بامرأة واحدة، مع عدم إهمال أولادك من طليقتك.
ب) تدعها تقضي عدتها إلى الأسبوع الأخير من العدة، ثم تفكر عميقاً مع الاستخارة في إرجاعها بشرط أن تفرض شروطك عليها كاملة، وتأخذ منها الجواب بقبولها للشروط مع وعد التطبيق.
ج) في حالة هي أرسلت لك أو اتصلت عليك (هذا ما أتوقعه) فحاول أن (تثقل) قليلاً، وتهملها فترة، ثم ترد على اتصالها أو رسالتها بفرض شروطك كاملة أيضاً عليها، وتأخذ منها الجواب بقبولها للشروط مع وعد التطبيق...إن حصل هذا الأمر فلا ترجعها للبيت حتى تقترب العدة من النهاية كذلك.
:::
أسأل الله لك التوفيق.