اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضاك غايتي
اولا : اسأل الله العلي القدير ان يذيق كل من تكلمت عن هالارمله مراره الترمل والحرمان حتى تستطيع وقتها ان تفهم وتقدر مشاعر تلك الضعيفها
|
اختي الكريمه ماهذا الاسلوب!!!!
لايعالج الخطأ بخطأ اكبر منه....
سؤال موجه للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى ..ماحكم دعاء المسلم على أخيه المسلم بأن يصيبه مكروه لمعصية فعلها؟(لا يجوز الدعاء من الأخ على أخيه من أجل تعاطيه المعاصي, ولكن يدعو له بالهداية، يدعو له بالهداية وينصحه ويوجهه إلى الخير, لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم)، (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، وليس من شأن الأخ ولا من شأن المحبة في الله الدعاء عليه، كأن يقول: أهلكه الله، أو: قاتله الله، أو ما أشبه ذلك، بل يدعو له بالهداية والتوفيق والصلاح، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن مع أخيه........)
فياأختي مهما وصل بك احساس التضامن لا ينبغي لكي ان تدعي على مسلم كان بإمكانك التخويف بطريقه تحمل معنى حديث ((لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك))
لودعيتي بالهديه لاخذتي الاجر افضل من ان تحملي ذنب بشيء لايجوز لانه من دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به آمين ولك بمثل ...لحديث..
حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا النضر بن شميل حدثنا موسى بن سروان المعلم حدثني طلحة بن عبيد الله بن كريز قال حدثتني أم الدرداء قالت حدثني سيدي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به آمين ولك بمثل ...صحيح الإمام مسلم..
ياختي الاخوه هنا عندما يضعون مشكله لهم يستشيرونا بها ننصحهم بصدق لأن المستشار مؤتمن. وننكر المنكر بحدود الادب والاخلاق التي لاتجعلنا نخسر منهم حولنا عملً بقوله تعالى (ولو كنت فض غليظ القلب لنفضوا من حولك)..