قولي له إن المعصية سعادة وقتيه بعدها ضيقة في الصدر وطفش ونكد ، وسعادة الطاعة سعادة حقيقة بعدها إنشراح في الصدر وسرور ولذة ، وأدعي له بالهداية ، وأكثري من الإستغفار .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لزم الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ً ومن كل ضيق مخرجا ً ورزقه من حيث لا يحتسب ) ، الله يهديه ويصلحه .