هو ياأختي شعور مختلط بإحساس أنها تفوقتِ عليكِ .. هكذا تشعرين ..!
هذا الأمر ليس بيدكِ .. إنها أمور قدرها الله سبحانه وتعالى ..
لربما اليوم أو غداً أو بايام قليله أو تبعد قليلا وتصبحين عروسه مثلها ..
أبدا أختي ارجعي لأختكِ وشاركيها الفرحه ولا تبتعدي عنها .. بل كوني معها شاركيها أفراحها ، ساعديها على اختيار ملابسها وحاجاتها كوني معها دوما وأبدا .. وتعوذي من الشيطان ولا تنجر ي خلف خزعبلاته التي يريد أن يوقعكِ بها .
هذه هي الحقيقة وهذا هو ما تشعرين به . أسأل الله أن يرزقكِ الزوج الصالح الناصح .