إعلمي أن ماأصابك لم يكن ليخطأك .. وما أخطأك لم يكن ليصيبك
وهذا قدر الله
فأدعي الله سبحانه وتعالى
إن كان زوجك خيراً لك في هذه الحياة أن يجعله قرة عيناً لك وأن يقربك منه وأن تعيشا بالحب والمعروف والإحسان
وإن كان غير ذلك فليصرفه عنك وليبدلك خيراً منه
أعانك الله