:: قال صلى الله عليه وسلم: [لا يخطب الرجل على خطبة أخيه حتى ينكح أو يترك] كان المفروض أن ترفض خالد بمجرد شعورها بعدم الإرتياح له أو بعد الإستخارة عدة مرآآت ومن غير اللائق أن يسمح للخاطب الآخر بالخطبة في وقت خطبة خالد لها :: مشكلة هذا النوع من الأمور بقاء الفتاة في نفس الشاب مما يجعل حياتها غير سعيدة أو يسبب لها حالة من الضيق النفسي لاتزول إلا بالرقية الشرعية ::