مات اسامة او لم يمت ليست هذه الآن قضيتنا ، بل قضيتنا هي درعا درعا درعا المحاصرة
قضيتنا مجازر بشار اهلكه الله
وأمريكا جاءت بهذا الخبر لتشغلنا عنها
__________________
إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}