يا أختي
لازالت الورقة الرابحة في يدك فلا تضيعيها
صارحتيه وقد أنكر بشدة
وهذه بحد ذاتها نصف الحل
وبرأيي النصف الآخر من الحل
أن تكُفّي عن إتهام زوجك
ويكفي أن تنظري إليه بنظره قاسية في المرة القادمة لو حصل أن أخطأ
مع كلمة ( ربنا يهديك وينور قلبك ) وتقولي له تذكر أن الله يحصي أعمال العباد وهناك يوم للسؤال .
وتخيلي لو في يوم مع عتابك له صارحك وقال لك أعلى مافي خيلك أركبيه ودقي راسك في الجدار
حياتي وأنا حر فيها
عجبك تعيشي على كده أنتِ حره
ماعجبك الباب يفوت جمل
ساعتها بتوقعين في مشكلة كبيرة جداً ربما نهايتها تكون الفراق