أيها الإخوه
أسامه بن لادن
يقع بين ثلاثة أحوال
إما أنه مسلم صالح
وإما مسلم عاصي
وإما كافر
فإن كان كافراً فلا تجوز عليه الرحمه
وإن كان مسلماً فتجوز عليه الرحمه حتى ولو كان عاصياً
ومرده وحكمه إلى الله سبحانه وتعالى الحكم العدل
وليعلم كل عضو قد حكم على أسامة في هذه الصفحة
فسيلقى الله بهذا الحكم على ذلك الرجل
فإما أن يكون الحكم صحيحاً
وإلا فأسامه خصيمه يوم القيامة