بارك الله فيك يا معدن الرجوله , قلت ما في نفسي
ومن أجمل ما قرأت تعليقا على هذا الخبر ( من منتدى آخر ) :
أسامه بن لادن بأفكاره المتطرفه كان ضحية الذل والهوان الذي تعيشه أمته , وضحية التبعية والتخلف الذي نعاني منه ..
لو كنا كشعوب عربية وإسلامية نصنف كند قوي للغرب في جميع المجالات ونتساوى معهم في السيادة لما أصبح بن لادن إرهابياً!
هو كان مخطئ لكنه دافع عن الهوان والخنوع والذل الذي تعانيه البلدان التي ينتمي إليها عقائدياً بطريقته الخاصه , ونعم الرجل من يذود عن كرامة أهله وشعبه مهما كانت طريقته !
انتقدناه في حياته وحاربناه بالقول , لكننا سنحزن عليه عند موته !
رحم الله أسامة بن لادن