أخواتي وبناتي الكريمات
بدأ الحديث عن الوفاء وانتهي بقرقر
وبالنسبة للوفاء هو خلق كريم لا يرتبط بجنس أو دين أو شعب أو لون
لأن الوفاء هو الالتزام بما إلتزم به الإنسان فإن أدى بما التزم به لغيره فهو وافِ وهي وافية وإن خان فهو غادر.
أما بين الزوجين فحسب ظروف خلقة ونشأت كل واحد منهم وتعريف الوفاء عنده وعند أهله
فمن تجافي زوجها حتى يتزوج عليها بسببها تقول عنه إنه ما هو وافي والزوج لا عذب زوجته وطلبت الطلاق قال خاينه للعشرة.
وهكذا, وهل المرأة الأرمله تفي لزوجها أو تغلبها الأمومة على الزوجية. ومن لا يتزوج بعد وفاة زوجته لعدم قدرته نقول أنه وفى ولو قالها عن نفسه.
وصدقت بنت الحكمي في كلامها كلله وخاصة آخر سطر من آخر رد
.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
التعديل الأخير تم بواسطة رجل الرجال ; 05-05-2011 الساعة 01:27 AM