الحل بإذن الله
أن يعترف لنفسه بالمشكله وأنه بحاجة للعلاج وأنه لا نقص في ذلك عليه ويخضع للعلاج حتى انتهائه
فهو من الله والعلاج متوفر ولله الحمد
أما رفض المشكلة وعدم مواجهتها والهروب منها يصبح مشكلة أخرى.
ودورك في ذلك تشجيعه ومساعدته ولا تقفي معه موقف الضد للضد بل كوني أنتي وهو سوياً حتى تتهيأ نفسيته لذلك ويستجيب.
وفقكم الله للصواب ويسر أمركم .
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.