اقتباس:

انا لست بالجزيره انا بزوجي اللي صار كل كلامو عسل و نجلس نتكلم مع بعض ونتحادث (اقرصوني او انا اقرصكم ) وكنا كل يوم بعد الافطار صباحا نتمشى على شط البحر ومعي التلفون ونتصور ووقف تحت شجرة جوزة الهند وانا آخذ له الصوره وحدثت نفسي ( شي حبه صغيره توقع على راسو تيفيق ويرجع يحبني مثل اول واكثر ) لاني لم اكن اصدق انه تغير ولكن الحمد لله رب العالمين لم يحتاج لان تقع الحبه عليه بمجرد وقوفه تحت الشجره عادت له الذاكره وبدا الغزل :14::14::14: والله مهما كتبت ما رح تصدقو وانا لم اصدق نفسي حتى رجليي اكون جالسه على الكنبه قبلهم وقبل يدي وانا هنا قلت في نفسي ( الله يستر شكل الرجال عم يودعني )

.
.
.
يا دار مية بِالعلياء فالسند ** أَقوت وطال عليها سالف الأَبد
هذا البيت مطلع لقصيدة عُدت من المعلقات..

وَ

أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني ** و تلكَ التي أهتمّ منها وأنصبُ
ألمْ ترَ أنّ اللهَ أعطاكَ سورة ً ** ترى كلّ مَلْكٍ، دونَها،يتذَبذَبُ
فإنكَ شمسٌ ، والملوكُ كواكبٌ ** إذا طلعتْ لم يبدُ منهنّ كوكبُ

وأيضاً

كليني لهمّ يا أميمة ناصب ** وليل أقاسيه بطيء الكواكب

قصائد كتبها الشاعر الجاهلي النابغة الذبياني

وسمي بالنابغة لأنه لم يقول الشعر إلا بعد الأربعين .. خلافاً للشعراء الذين جرت بهم العادة أن ينطقوا بالشعر بعمر مبكر

وردّ ابن قتيبة هذا اللقب إلى قولهم: "ونبغ- بالشعر- قاله بعد ما احتنك وهلك قبل أن يهتر".

فلعلنا نطلق على زوجك - شفاه الله - النابغة الرومانسي