الرجل قد ذكر مطالبه ومطالب غيره من الرجال
وبعض الأخوات قد ذكرن مايرغبنه من الرجل
اذا ما المانع ان يهتم كل طرف بما يخصه وعندها نصل الى الحل بأذن الله
العيب فينا
ان الرجل يريد والمرأه تريد ولا احد يريد ان يتغير
واذا تغير احد الطرفين واصبح كما يحب الاخر ويتمنى تجد الاخر يتكاسل ان يغير من نفسه
الشي اذا زاد عن حده اصبح ضده
والكمال لله تعالى
فليقبل كل طرف منا الاخر كما هو واذا رأى منه التقصير نبهه بطريقه لبقه واسلوب يأسر القلوب
اما مسألة المقارنه وانتم ونحن فهي عقيمه لا حل من ورائها
جَمل الله زوجاتكم بأعينكم
وجمل الله ازواجكن بأعينكن
وجعل بينكم موده ورحمه وابعد عنكم وسوسة الشياطين
__________________