عشرة صور مع التحية لشاطيء المحبة ..

اشكر لك أخ معدن الرجولة مداخلتك , وهذا الواقع المعاش فعلاً .. !

للحظة شعرت أني اتحدث مع مسؤل " شاطئ المحبة " لا فرد يعيش وسط عامة الشعب ..

لم لا ننظر للجزء الممتلئ من الكاس ؟؟!

لأنا ياشاطئ بكل بساطة مشكلتنا الجزء الفارغ لا الممتلئ .. والنظرة المنطقية لقضية الكاس هي

أن ننظر لكلا الجانبين " ممتلئ وفارغ " ..

وكون المعلم يتقاضي مرتب عالي , هنا الخلل حقيقة ، " فالغني هنا يزداد غنى والفقير يزداد فقر "

لو كان هناك توازن في إتاحة الفرص للجميع وتوزيع المرتبات لما تبقى لدينا عاطل ..!

ليس المعلم فحسب حتى موظفوا وزارة الصحة " دبلوم مساعد طبيب اسنان " التخصص الذي اخترعه

رجال الأعمال , وتوجه إليه خرجوا الثانوية اصحاب المعدلات المتدنية جدا ..

يتقاضوا الآن 8000 ريال قبل الزيادة ...؟!!!!! وليسوا جميعهم بل اصحاب الواسطة القوية , مع أنه مازال هناك من لا يؤمن بهذا التخصص ..!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ونحن لا نتحدث عن الخرجين ذو المعدلات المتدنية , حديثي عن اصحاب الإمتياز ..!

إن كانوا توجهوا لتخصصات لا يحتاجها سوق العمل , فالمسؤلية تقع على عاتق الدولة والتى هي

الأدرى بإحتياجات السوق , لم لم يتم إغلاق التخصصات التى تكدس خرجوها بلا وظائف ؟؟!

كما هو الحال في جامعة طيبة حيث تم إغلاق قسم الدرسات الإسلامية رغم معارضة الطلاب والطالبات

وتم تحويلهم لقسم اللغة الإنجليزية ... " لم لم يعمم هذا على كل التخصصات التى لا تحتاجها الدولة وفي كافة الجامعات " ؟!

أما أن نقوم بإختبار الخرجين " لا تقلق وضع لهم قياس قدرات , الهدف منه العائد المادي "؟!!

وملاحظة : هل تعتقد أن كل الموظفين هم نوابغه في مجال عملهم ؟؟! هل كل المدرسين الذين تم تعينهم

يحفظوا كل مادرسوه .. <<< اسمح لي هذا سبب غير منطقي بتاتاً ..!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طلب أخير لو تكرمت :

بما أنك مواطن صالح , يؤمن بان الوظائف تفتح ابوابها للمستحقين , وانك لم يسبق لك أن وجدت

من يعاني وهو صاحب معدل مرتفع .. وأنك تنكر حدوث هذا الأمر ..؟!!

إش رايك توظفني يمكن تضبط معك ..

__________________
إذَا هَاجَتْ أَمْوَاجُ الْفِتَنِ ، و تَمَزَّقَ شِرَاعُ الثَّبَاتِ ؛ فَتَأَرْجَحَ قَارِبُ الإيمَانِ مُؤْذِناً بِانْغِمَاسِ القَلْبِ فِي لُجَجِ الظُّلُمَاتِ
نَــاج ِ { لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مْنَ الظَّلِمِينَ }