اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصعب حكاية
اعتذر أبو بكر عن سكوته؛ وذلك لأنه قد سمع النبي -صلى الله عليه وسلم- يذكرها، كان -صلى الله عليه وسلم- يسر إلى أبي بكر ويخبره بالأشياء التي يعزم عليها فكان قد سمعه وهو يقول: إن حفصة بنت عمر تناسبني أو سوف أخطبها وأتزوجها، فلما كان قد سمع هذا كره أن يفشي هذا السر الذي أسره إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- هكذا اعتذر، فعذره عمر يقول: لو تركها لقبلتها.
على فكرة تفسيرك غلط للحادثة, والتفسير الصحيح ماذكرته اعلآهـ,,,اعتذرو عنها الصحابه مو نبذ للفكرة ,لأن الرسول ذكرها لأبو بكر قبل ان يعرضها عمر رضي الله عنه للصحاابة ,,
أنا ما قلت لك أن الصحابة رفضوا حفصه نبذاً منهم للفكرة <<< أنتِ فهمتيني غلط ..!
وقلت إنهم تركوها لأنهم سمعوا رسول الله يذكرها "وراجعي كلامي " ..
لكن أنا استشهدت بالقصه على فضل الله تعالى وسعة رزقه وأنه تقديره للإنسان أفضل من تقدير الإنسان لنفسه
وعلى الإنسان أن لا يستعجل بل يصبر ويحتسب ..
والشي الثاني لآ تقيسي على مجتمعك يا اختي الفااضلة,, فيه مجتمعاات تمنع البنت تسلم على الحريم,وحتى ماتحضر زواج الا ان كانه زواج اختها او اخوهاا,,, لآحظي حنا مجتمع كبير وواسع وشامل لثقافاات كثيرة ,, فيها المنفتح وفيها المحاافظ,وفيه حضارات وقبائل وحضر وغيره,,,
واذا انتي الله اعطآك عايلة كبيرة ومجتمع وااسع (( وفضوولي ))غيرك ماعندهـ,,
وااضح جداً إنك ما استوعبتي كلامي السابق ..
قلت فيه إن الخروج مو شرط للزواج .. والفضول مو بمجتمعي بس لا , فكل المجتمعات
حتى بالمستشفيات تلاقي الي جنبك تسأل عن كل شيء من باب الفضول : أنتِ تدرسين بأي سنه وين ساكنة
من اي عائلة ؟؟؟!!!!!!!!!!!!
في كل مكان نصادف هذه النماذج ..! في الجامعة في الحديقة في الشارع ...
ولا تعتقدي إن ماحد يعرفك , ياما سمعنا أخبار خاصة جداً فينا من أشخاص بعيدين كل البعد عنا
ويعرفونها قبل إحنا نعرفها ..!
وما اطلقتي عليه((الاستعراض بالزواجات)) ما ادري ان كانك انتي شفتي الى مايدعو الشفقة في الزواجات فهو في المجتمع الي شفتيه مو عندنا..
|
مجرد فكرة حضور الفتاة للزواج من أجل عرض نفسها << أمر بالنسبة لي أنا مثير للشفقه ..!
فكيف بالتعري أو التستر " من أجل البشر لا من أجل الله " ؟ وكيف بالي تمر على العالم وتسلم عليهم
من باب التعريف بالنفس ؟ وكيف الحال بالرقص الإستعراضي ....إلخ أنواع الإستعراض ..
__________________
إذَا هَاجَتْ أَمْوَاجُ الْفِتَنِ ، و تَمَزَّقَ شِرَاعُ الثَّبَاتِ ؛ فَتَأَرْجَحَ قَارِبُ الإيمَانِ مُؤْذِناً بِانْغِمَاسِ القَلْبِ فِي لُجَجِ الظُّلُمَاتِ
نَــاج ِ { لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مْنَ الظَّلِمِينَ }