ابنتي الكريمة جروحي كثيرة:
كما أشار الأخ غريب أن الشكر أولاً لله ولا أظنه فات عليكِ ولكن لم يره في ردك, ويشير إلى توجيهك للثبات على التوبة
وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يعالج جروحك برضاه وقبول توبتك وأن يثبتك عليها وأنظري قوله تعالى( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) والحمد لله أن هداك وسيجعل لكِ مخرجاَ وسيرزقك من حيث لا تحتسبين بإذنه.
نسأل الله لك الثبات وحسن الطاعة والتوفيق ولجميع المسلمين.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.