:: أنا مع رأي أخي في الله أبو حكيم رأيه جداً منطقي ونتائجة بإذن الله مرضية 50% لن يكتشف أنها غير عذراء لأن الغشاء في الطفولة قابل بإذن الله للتجدد والبناء من جديد إذا كانت المحاولات غير مؤلمة ولم تسبب ضرر جسيم :: الله معها وهي عفيفة ولاذنب لها لتطلب الله ولتقوم آخر الليل وتدعوا من بيده الخلاص ولتتزوج وتتوكل على الله وإن أكتشف الأمر فلتصارحه بقلب المؤمنة العفيفة فمعها الله أما المصارحة الآن ستدمر حياتها ربما تخلى عنها وفضحها بين الناس وبما أن الله سترها فلتكمل ما بدأته وتتزوج بصمت دون شوشرة أو قلق فالعقل يقول هذا وأنا أتوقع أن كل أمورها ستسير بشكل رائع لم تتوقعه وستعاني من فض البكارة مثل أي عروس وستتعجب من ذلك :: وفقها الله وسترها فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ::