:: يَحق لكِ أَنْ تخافي على حياتك من الأنهيار فأنتِ الآن تمهدين لإنهيارها وأول خطواتك لإنهيار حياتك (رفض أخت زوجك وإقامتها المؤقته عندكم) :: أيش يضرك لما تسوي عمل خير في إنسانة مريضة حتى لو ماهي مريضة من خُلقنا كمسلمين ( محبة الضيف وإكرامه) وأنتِ هنا ترفضين أقرب الناس لزوجك بعد والدته :: يا أختي هداكِ الله هذا بيت أخيها قبل أن يكون بيتك وهو القائم به وبالإنفاق عليه فكيف تأتيك الجُرئة للتفكير برفض إقامتها لديكم :: لو فعلت زوجة أخيك هذا معكِ ما أنتِ فاعلة...؟! ::