يا أختي هداكِ الله .. حسستيني إنه رجله خلاص في القبر!
يا عزيزتي الرجل لا يزال شاباً .. وليس كهلاً كما صورته كلماتكِ.
من حقكِ أن تتوتري وتقلقي من خوض غمار تجربة ثانية .. لذلك كوني حريصة أكثر هذه المرة وخذي وقتكِ في التفكير ولا تتسرعي في إعطاء الرد .. واسألي عن سبب طلاقه لعلكِ تجدين ما يخفف عنكِ تلك الوساوس (لا تسأليه شخصياً بل اسألي من ستسألونهم عنه)
ولا تنسي الاستخارة.