أخي الكريم الرسمي 
الشكر لله والهدف الإفادة وعالمية النت لا إقليميته ولا شخصية الردود ومشاعرك دليل رقيك 
 وما رأيته من آراء علماء السلوك ليست رؤى شخصية ولا تنظيرات عشوائية من موروثات خاطئة يختار منها الإنسان ما يشاء وإنما آراء محسوبة ومستنبطه من مجمل مقاصد الشريعة وأوردوا آيات وأحاديث توضح ما قصدوا, وأشاروا إلى تعليم أطفال الوضوء والاغتسال وتطهير العورة وغيرها من الأمور, ولم يجدوا حرجاً في ذلك, وكلامهم محسوب عليهم ويعلمون أنهم لو خالفوا مقاصد الشريعة لوجودا من يعارضهم, وليست سطحية الدليل أن ترد آية تقول يجوز تعليم الأطفال الجنس مثلاً, ووجهة نظرك نحترمها ولعلك تخبرنا من أخبرك بالأمور الجنسية ومنذ متى رغبت في الاطلاع عليها.
أخي الكريم أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
أخي أبو حكيم:
هل تريد نصاً شرعياً يجيز إخبار الطفل بين التمييز ودون البلوغ بالأمور الجنسية أم يحرم ذلك فإذا وجد الأول هل ستغير قناعتك وتخبر أولادك أم ستجد من المبررات ما يصحح وجهة نظرك؟  لأنك أخي الكريم مصر على وجهة نظرك قبل معرفة الدليل الشرعي المجيز أم أنك تستند على دليل شرعي مانع لذلك؟
أشكر لك تجاوبك أخي الكريم ولكما حسن تواصلكما وعاطر مروركما. 
			
			
			
			
			
			
			
				
					__________________
					
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما  للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
  
				 
			
			
			
			
			
				
					
					
						
							التعديل الأخير تم بواسطة رجل الرجال ; 30-05-2011 الساعة 08:21 PM