ابنتي الكريمة المنصدمة
حدثت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في زواجه من عائشة فقد أتها جبريل عليه السلام بصورة عائشة رضي الله عنها وقال له هذه زوجتك في الدنيا والآخرة وقال الرسول صلى الله عليه وشلم عن ذلك (إن كان هذا من عند الله يُمضِه. أي يوقعه ووقع. وبالنسبة لما رأيتي فلعلك تطرحين الرؤيا وعلاقة المرئي بك وظروفك لعتبير الرؤيا من مختصين أعرفه بإذن الله.
ما يراه النائم ثلاثة أقسام
ما يرتبط بالاحتلام
وحديث النفس والرؤيا الصادقة
فإن رأى المسلم ما يحزنه فينفث عن يساره ثلاثاً ويتعوض من الشيطان ويغير جنبه الذي كان ينام عليه حال الرؤيا ولا يخبر بها أحد , وإن كانت خيراً أخبر بها من يحب ولا تعبر الرؤيا إلا بالخير
كما أخبر بذلك عائشة رضي الله عنها. تذكير لعله ينفع.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.