اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Beta2
سبحان الله ... هي اللي تجاوزت الحدود !!!!!!
والحوم حول الحمى من قبل وجوه المجتمع والقدوة ما هو تجاوز للحدود ؟؟؟ هل زواج المسيار حلال بين وواضح حتى نتكلم فيه بكل هذي الثقة ؟؟؟ ... هل الرسالة بكلمات الشوق لإمرأة ليست من محارمك حلال ؟؟؟
استغفر الله الذي لااله الا هو واتوب اليه
قاعده أتخيل حالها لما وصلتها رسالتك لها بالشوق والحنين وأتخيل قلبها كيف تمرد عليها وكم احتاجت من جبال من التقى والايمان حتى تعيد لجامها على قلبها وتقدر تجاوب الجواب الصح .
تصدقين عاد ورغم انني رجل ومحصن وعندي زوجتين ورجل دين من فضل الله الا انني اعترف انها وماشاء الله تبارك الرحمن كانت هي من توقفني عند حدي في كثير من الاحيان وتزجرني وتردعني وتذكرني بالله وهذا ماجعلها ملكه في عيني تدينها ومراقبتها لله الله يجنبها الفتن ماظهر منها ومابطن ويستر على جميع نساء وشباب المسلمين اجمعين
سواء قصدت أو ما قصدت أخي العميد لكنك تلاعبت بمشاعرها خلال محاولاتك بالرجوع لها وممكن جدا تكون تطلقت من الثاني بسببك .
تطلقت من الثاني لانه كما وصفته برسالتها الايميليه لايختلف عني اراد استغلالها لو كان رجلا كما تريده وتتمناه كان ماجابت خبري ابد
نفسي أروح عندها واضمها وأطبطب عليها وأقولها لا تبكي ... مافي شي يضيع عند رب كريم رحيم .. وان شاء الله ربنا يعوضك خير .
الله يعوضها وكله بموازين حسناتها باذن الله ومن احبه ربه ابتلاه
أتذكر موضوع لأحد أخوانا يتكلم عن تجارب المعددين وكان رأيي وقتها بأن هدف المعدد واحد وحيد ولن تجد في زمننا هذا من يعدد ابتغاء الأجر وعلى هدى السنة والصحابة
لالالالا فيه وكثير لله الحمد والدليل زوجاتي الثنتين انا عادل معهم جدا ولكن الثالثه تزوجتها بوضع معين وخاص لذا اختلف الوضع معها تماما
.. فأتى لنا صاحب الموضوع بقصة أحد معارفه ممن احتوى أرملة وأولادها وأتذكر كان عنده من الزوجات 4 على ما أذكر وكان مضرب مثل بعدله بينهن وتوافقهن مع بعض بسبب عدله هذا .... ومن يومها لليوم لا زلت أبحث عن مثيل لهذا الرجل .
ماشاء الله تبارك الرحمن حق لهذا الرجل ان يغبط الله يجزيه خير الجزاء وانا لو كان ابناء مطلقتي صغار لما ترددت لحظه لكن وضعنا والله مختلف
اذا أحدكم يتذكر الموضوع يعطينا رابطه لو تكرمتم .
|
ياليت والله الرابط حتى نستفيد
بارك الله فيك
__________________
(رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا) [الكهف/10]