أولاً :والله فرحت لكِ بمعرفة مكان والدتك.
ثانياً :قبل محاولة مقابلتها ضعي أسواء احتمال في المقابله حتى لاتنصدمي وإن كان العكس خير وبركه.
ثالثاً :لاتسأليها في البدايه أي لاتلوميها أبداً لما تركتك أنت الآن لاتعرفي سبب بعدها عنك ولكن اجعلي كلامك
بنصب في اشتياقك لها وأنك من فتره وأنت بدأتي في البحث عنها وأن الله سخر لك ذلك ولاتخبريها كيف عرفتي مكانها نهائياً.
رابعاً :خليك قويَه نوعاً ما في الموقف حتى كما ذكرت تعرفي وتتأكدي منها.
خامساً : بخصوص ولد عمك إن كان دوره انتهى في الموضوع فتجاهليه بالتدريج رويداً رويدا
لكي يكون في صفك ولاتجعلي للشيطان طريقاً بينكما إن اتصل لاتردي عليه في نفس الوقت
ولكن بعد فتره وهكذا حتى تخف المكالمات نهائياً.
سادساً :زوجك ووالدك لاتخبريهم أبداً بمساعدة ابن عمك لك نهائياً لأنك من الممكن أن تخوضي حرباً
لانهاية لها من والدك وزوجك ليس من باب التخويف ولكن من باب الحرص.
سابعاً :عند الذهاب أرى أن تصلي ركعتين وتدعي الله بأن يسخر لكٍ والدتك وتحسن استقبالك.
.
.
أسعدكٍ الله أينما حللتي